يولا لا 1 …/ راجي بطحيش
| يولا لا- مقطع من رواية يولا وأخواته – راجي بطحيش| ” ستصبح بعد عشرين عاما وحيدا كالمجذومين تتجول في شوارع بلدتك المهجورة، تبحث عن أير معفن تمصه..أي أير ، كل ذلك عبثا… إقرأ المزيد
| يولا لا- مقطع من رواية يولا وأخواته – راجي بطحيش| ” ستصبح بعد عشرين عاما وحيدا كالمجذومين تتجول في شوارع بلدتك المهجورة، تبحث عن أير معفن تمصه..أي أير ، كل ذلك عبثا… إقرأ المزيد
| أمجد أبو يوسف | على الطريق الواصلة بين حيفا والعاصمة تجاوزت الساعة الثانية فجرا, لا تنجح عيناي في مقاومة التعب فأنا أمقت السفر لمسافات طويلة كما أمقت شارع “6” الذي ابتلع مئات… إقرأ المزيد
|مهيب برغوثي| عارياً كنجمة تائهة بجسدٍ ماجن ٍ وقلب مؤثث بالخطايا أرقص أرقص واترك للماء سطوة غسل جسدي بجنون امرأة ضائعة وببراءة طفل مشاكس أرقص رافعاً رأسي نحو السماء فاتحاً فمي تاركاً… إقرأ المزيد
| ضياء البوسالمي | السبت 22 جويلية 2017 عزيزتي سالمة، كنت مستلقيا عندما سطع في ذهني سؤال تجنبت طرحه منذ أرسلت لك رسالتي الأولى. هل اطلعت عليها؟ هل تركت أثرا في نفسك؟ حسنا،… إقرأ المزيد
| حمزة الغرايري | | اللوحة – وليد نظامي- سوريا- 2017| عِندما تَبدأُ بالتّعفّن .. حتّى مَشاعِركَ تُصبحُ سوائل خضْراء ذاتَ لُزوجةٍ تتدفّقُ بيْن سَواقِي أيْديهِمْ ..حتّى النّصوصُ تَصْفرُّ… أتذكّرُ كيْفَ كَتبتُها… إقرأ المزيد
| ضياء البوسالمي | |Émile Thibault dos à dos Peinture (30×40 cm)| تمهيد: سالمة ومنير قصة حب في بلاد الطررني* في القرن الحادي في العشرين لكنها بمقاييس القرن التاسع عشر وبدايات القرن العشرين.… إقرأ المزيد
| راجي بطحيش | إن أهم ما يميز فيلم شادي سرور “هواء مقدس” هو عدم سعيه أو عدم إنشغاله بالتمثيلات المختلفة للداخل الفلسطيني وتداعياتها وكيف ستبدو أمام المشاهد، وهل سترضى عنها تلك الفئة… إقرأ المزيد
| عماد الأحمد | |Rebecca Ness-لوحة| كان يمتص الوقت من حلمة تلك الساعة التي التصقت بالجدار كحاجبه والمقسمة اثنتي عشرة قطعة بطيئة العدو سيئة النية في الإفصاح عما يتكاثر من نمل الخديعة… إقرأ المزيد
نصوص لبروجيستا نيجرفان رمضان اللوحة من مجموعة سكيتشات إيروتيكية لجان كوكتو. … أ كلما نظرتُ لمفاتِنكِ مَن ثِقبْ البابْ أو كلما رأيتُ الضوء الأخضر بجانبكِ في عالمَكِ الافتراضي نهضَ قضيبي احتراماً لكِ *… إقرأ المزيد
اللوحة: آندي وورهول- |1982| | كريستيان المشرقي| الحياة مملة بلا معنى.. لا أجد معنى في حديثنا ولا في عطرك الغالي المبتذل ولا في لون قميص “البولو” الفاخر الذي ترتديه ولا في ساعة يدك… إقرأ المزيد