قصص بورنو نمطية من البحر والنهر- الأخيرة

|مجموعة كتاب|

فين هنادي يمّاي؟؟

كان كس هنادي ملتهبا في ذلك اليوم  الربيعي الذي يحفز على النياكة طوال اليوم ومن دون توقف ومع أكثر من إير وبجميع الأشكال ، فتحت هنادي في الصباح دكان ملابس الرجال الذي تعمل فيه وكانت مستعدة يومها أن تدحش في كسها كل شيء ممكن ، فقد كان كسها رطبا جدا وشفرته تكاد تتفجر من شدة الشوق لزب جميل وكبير، ينيكها دون انقطاع مرة ومرتين وعشر مرات ، فجأة دخل رجل وسيم وسكسي بشوارب، فأخذ يتفرج على الملابس ويقلبها بين يديه، لاحظت هنادي أنه يلبس بنطلونا من قماش ناعم وحزام مشدود بحيث يبرز زبه  ويبين مدى فحولته، وهذا مما زاد من هيجانها وخرمها حتى كادت تداعب كسها الهائج أمامه، لكنها خافت أن يدخل عليهم صاحب الدكان فجأة. مع أنها كانت تحلم أن ينيكها صاحب المحل المتوحش مع زبون آخر واحد من كسها وواحد من طيزها بنفس الوقت. أو واحد من كسها وواحد من فمها بنفس الوقت.

اختار الرجل الوسيم بنطلونا وطلب من هنادي أن يدخل لقياسه، وعندما دخل انتظرت هنادي حتى ينزل بنطلونه حسب صوت الحزام الصادر من وراء الستار وعندما حدث ذلك، فتحت عليه الستارة ودخلت ووجدته هو الآخر خرمانا ومنتصبا بشدة وقد كان أيره بالفعل كما تحب، طويل وكبير وناعم مع بيض أشبه ببيض الثور، مسك الزبون هنادي من بزازها الكبيرة وحلماتها المنتصبة، إلا أنها لم تنتظر فقد نزلت وابتدأت بمص أيره بمتعة كبيرة وهي تداعب كسها بنفس الوقت ، كان الزبون يتأوه بصوت منخفض ويقول لها ” مصيلي بيضاتي كمان” ..أكملت هنادي وظيفتها بإتقان وتفان كبيرين ولكن الزبون سرعان ما قال لها “افتحي إجريكي بدي أنيكك” وفعلا قام بالوفاء بوعده وناكها بشدة بكافة الزوايا والوضعيات  بينما داعبت هي بيضه مرة وأعلى كسها مرة أخرى وخاصة عندما كانت تجلس على ايره وتهبط وتنزل بهوس هي وبزازها الكبيرة، ولكن فجأة فُتح الستار وظهر وجه صاحب الدكان متفاجئا ومثار هو الآخر حيث كان يداعب أيره ويتفرج، لم يقم صاحب الدكان بمعاقبة هنادي بل حياها على الاهتمام “الخاص” بزبائن المحل وحقق لها حلمها فقد ناكها هو والزبون طوال اليوم مرة من طيزها وكسها مع بعض ومرة من فمها وكسها في نفس الوقت. كما اكتشفت أمرا لم تكن تعرفه عن رئيسها المتوحش في العمل، أنه يعشق الأيور وأصحابها، وله مزاج خاص في هذا المجال  حيث كان يتلوى من شدة الألم أو المتعة أو كلاهما معا عندما كان الزبون ينيكه من شرجه أمامها…حيث لم تأت الفنتازيا بحذافيرها كما تمنتها بل جاءت التعديلات عليها غريبة قليلا وتبعث على رؤية مستقبلية مغايرة.

مهرجان على الطريق

كانت نجلاء في طريقها إلى حفلة لذة كبيرة مع بعض الفحول، هي الفتاة الوحيدة فيها ،فنجلاء تحب أن تكون الكس الوحيد بين الكثير من الأيور الكبيرة واللذيذة والصلبة كما تحب نجلاء لحس البيض الكبير الذي يشبه بيض الثيران فكس نجلاء يستوعب الكثير من الأيور واحد وراء الثاني وواحد مع الثاني وواحد أو اثنين في كسها وواحد في طيزها عميقا..عميقا حتى العظمة..كان كس نجلاء واسعا ورطبا ولزجا يستوعب كل الاحتمالات وبكافة المواضع ، وهي أيضا جريئة جدا فإذا أعجبت بفحل في طريقها ترسل يدها مباشرة نحو أيره وتمحنه ..ثم تنتاك معه في كل مكان، في السيارة، في شاحنته، على شاطئ البحر وحتى على قارعة الطريق ..وفي ذلك اليوم بينما كانت نجلاء في طريقها لمهرجان الأزبار تعطلت سيارتها فجأة..ومن حظها الجيد “مرتين” أن السيارة تعطلت قرب كراج كبير لتصليح السيارات..فعندما دخلت الكراج القريب كانت بقمة عصبيتها وممحونة جدا خاصة عندما عرفت أن السيارة خرابها كبير وقد يستغرق الموضوع وقتا طويلا  والمهم هنا كان أنه من الممكن أن تفوّت على نفسها نياكة اليوم الجماعية، ولكن أير “منذر” ريس العمال الذي كان يلوح بين ساقيه من وراء بدلة “الأوفر-أول ” الزرقاء كان بانتظارها وما كان عليها سوى أن تدخل المكتب الخشبي الصغير عنده وتناديه ليلبي ندائها بسرعة ..دخل منذر الفحل صاحب الجسم الطبيعي الصلب العملاق الذي نحته شقاء الأيام والشارب الأشقر الكث الى مكتبه ووجد نجلاء تداعب كسها وتدخل أصابعها فيه ثم تلعقها ..فتح منذر بدلة عمله لينكشف ورائه أيرا خرافيا لم يستغرقه الانتصاب الكامل سوى ثوان..أبقى منذر باب المكتب مفتوحا للطوارئ وانقضت نجلاء على أيره تمرجه وتمصه وتلعق بيضه وتدخل أصابعها في ثقب طيزه ، ثم هبط منذر وأخذ يلعق كس نجلاء ويلتهمه بشواربه الكثة التي زادت من لذة نجلاء أضعاف وأضعاف…وفجأة نادى منذر وهو منهمك بالمص: جول وساهر !!تعالوا يا ولاد!! استراحة..

دخل جول وساهر وكان يبدو أنهم لم يُصدموا بل باشروا مهامهم بمتعة وتفان ..ناك جول نجلاء أولا بينما كانت تمص لمنذر وكان ساهر يلحس لها كسها بشراهة ..وتبادل الرفاق الأدوار حيث ناكوها بجميع الزوايا والطرق والوضعيات..أما هي فقد أصرت على أن تجرب معهم نياكة ثلاثية: إير في طيزها وواحد في كسها وآخر في فمها وهكذا، كب جول ومنذر بين بزاز نجلاء بينما طلب منذر من ساهر أن يكب داخل فم رئيسه الذي ابتلع السائل الأبيض الشاب برضى كامل ..فالكب مفيد للبشرة كما قرأت في إحدى مجلات اللايف ستايل الجريئة ولكنها لم تقرأ بعد عن فوائد المني غذائيا.. الأهم   لم ينسى الرجال تصليح السيارة، والغريب أن سيارة نجلاء صارت تتعطل دائما في ذات المكان قرب هذا الكراج.