قصص بورنو نمطية من البحر والنهر- 3

| مجموعة كتاب|

مدريد وبرشلونة حتى الصباح

كانت انشراح ممحونة جدا في تلك الليلة وكسها مولع ومستعدة أن تتلقى أي زب وفي كل لحظة ودون تردد، كانت تحلم بأير خطيبها الذي لا يهدأ أبدا ، فعندما تزوره في بيته يستمرون بالنياكة طوال الليل وحتى الفجر، في غرفة النوم، في الحمام، في المطبخ وحتى في الشرفة ، فخطيبها رامز يعرف كيف يتعامل مع كسها وبزازها ويعرف أن عليه أن يدلل كسها جيدا، يلحسه ، يمصه ، يدخل أصابعه ولسانه حتى الآخر ويحرر كافة التعقيدات ويفرك شفراته بأصابعه الممتلئة والناعمة في نفس الوقت حتى يكاد يغمى على انشراح من شدة اللذة والانبساط  ليبدأ رامز بنيكها بإتقان وفن بعد أن أصبح كسها جاهزا.

وصلت انشراح إلى بيت رامز وكانت تتوقع أن ينقض عليها مباشرة وينيكها دون توقف حتى لا تستطيع السير بعدها بأيام، ولكن انشراح تفاجأت عندما اكتشفت أن رامز ليس لوحده بل مع صديقه أدهم المشهور بزبه الكبير جدا والذي يتجاوز 24 سنتمترا، كان رامز وأدهم يشاهدان لعبة برشلونة ومدريد ومع ذلك فقد كان رامز متهيجا جدا وأيره منتصب باستمرار وخاصة عندما شاهد انشراح بكسها البارز وبزازها المتأرجحة، جلست انشراح بقرب الإثنين على الأريكة وكانت تنظر طوال الوقت على زب أدهم الكبير البارز بشكل واضح بين ساقيه المنفرجتين كالفحل أمام المائدة المنخفضة، جنت انشراح من هذا المشهد ومن رغبتها في المص لرامز ومن منظر اللاعبين الإسبان السكسيين، وفكرت أنها قد تموت إن لم تنتاك في تلك اللحظة ولكن شعور رامز مع انشراح كان متبادلا، فببطء ورقة مد يده المفتولة نحو كسها وأخذ يداعبه، ثم أنزل لها سروالها وشرع يمص لها كسها ويلعب لسانه داخله بينما اتجهت هي وبشكل طبيعي جدا نحو أدهم وأنزلت له سرواله وقد دهشت من حجم أيره وجماله، وبعد أن لحست حشفاته ورأسه حاولت أن تدخله نحو حلقها ولكن ذلك كان صعبا جدا نظرا لحجم أيره الخرافي ، ولكن أدهم لم ينتظر طويلا فقد فتح رجلي انشراح وناكها بينما كانت تتأوه من الألم الممزوج باللذة وخاصة أن أير رامز كان في فمها وقتها، وهكذا تناوب الصديقان على نياكة انشراح من كسها، بينما كان زب الثاني دائما في فمها، ولكن كان لا بد أيضا ان ينيكها رامز من طيزها وأدهم من كسها في ذات الوقت، وقد كان لاحتكاك الأيرين الكبيرين ببعض إحساس غريب أسرع من الرغبة بالكب، فازت برشلونة بنهاية المباراة، وكان ذلك سببا كافيا أن يكمل هذا الثلاثي احتفاله الخاص حتى الصباح بكافة الوضعيات المتوقعة وحتى غير المتوقعة.

_________________

 

مسعد سعيد أبو السعد

كان الشاب مسعد الذي يملك خيمة لبيع السجاد الشعبي  يحب أن يترك أيره يلوّح بين ساقيه ومن وراء الجلابية البدويه دون أن يرتدي سروالا داخليا، لسببين أولا كي يجذب السائحات الأجنبيات الشقراوات المغرمات بالأيور العربية الأصيلة دون جهد ، وثانيا كي يجعل أيره الغالي على قلبه وكذلك بيضه يتنفس فالشيخ مسعد يملك أيرا بدويا- عربيا أسمرا أصيلا وكبيرا يستطيع نياكة الحائط ، ولكن مشكلة مسعد أو فلنقل ميزته أنه دائم التأيير وهو على استعداد أن ينيك كل ما حوله وأمامه في أي ساعة وأي لحظة ، لا يهم إن كان امرأة أو رجل أو حتى ماشية ، لا يهم من أي ثقب من الكس، الطيز، الفم وحتى الأنف…كانت زائرة اليوم وخلافا لما هو متوقع سيدة عربية من المدينة يبدو عليها الجمال والأناقة وخاصة أنها خرجت من سيارة مرسيدس سوداء بسواق ، دخلت السيدة الخيمة وفجأة تغيرت ملامحها واحمر وجهها ولم تزح عينيها عن أير مسعد البارز من وراء العباءة وكان أيره ينتصب كلما نظرت هي أكثر وأكثر ، سألت السيدة بارتباك:

  • لو سمحت بدور على سجادة حمرا شغل أيد
  • تأمري يا ست ، بتحبي تشربي من قهوتنا المرة
  • أكيد ، بحب أدوق كتير من أشيائكم

أقترب مسعد من السيدة ودس أيره المنتصب من وراء الجلابية بين شقحة بزازها

  • وبتحبي تدوقي زبر أصلي
  • أكيد ، هاي من أحب هواياتي

توجه مسعد غلى باب الخيمة وأقفله بحبل ثخين ، ثم عاد لأداء واجبه ، فطرح السيدة على الأرض وانزل لها سروالها الخيطي وبدأ يلحس لها كسها الناضج والجاهز للمحن مستخدما لسانه المخشرم وشاربه الكث وشفتيه الممتلئتين، ثم بدأ يحف رأس أيره الكبير بكس السيدة مما كان يزيد من حدة سخونتها وكبها، ثم بدأ ينيكها رويدا رويدا كالخبراء ويخرج أيره فجأة ثم يعيد إدخاله ليسخنها، ثم أخذ ينيكها بقوة من الخلف والأمام والجانب كما انه ركبها وجعلها تجلس على أيره وكان يلحس حلماتها بشراهة..ويفرك أعلى كسها بأصابعه البدوية الخشنة ..وفجأة وقبل أن يكب الإثنين معا من شدة السعادة، هز أحدهم الخيمة من الخارج.. وقد كان صوت السائق

  • مدام !!حضرتك بخير
  • أيوة مارك..بخير والحمدلله ، أدخل الخيمة بدي مساعدتك

انضم مارك أبن الطبقة البروليتارية من أحياء المدينة الهشة، لمساعدة سيدته وقد طلب منها في طريق عودتهم أن يبقى ما حدث بينه وبين الشيخ البدوي سرا بينهما كي لا تتحطم صورته النمطية كسائق رجولي، في الحي والمدينة.