قصص بورنو نمطية من البحر والنهر-2

خلي بالك من لي لي

لم تكن ليلي مديرة عامة لشركة تجميل فقط، بل كانت تهتم باختيار الموظفين بحيث يكونوا أصحاب أير كبير ولذيذ وممتع للمص وأيضا يحملون طيزا جميلة ممتلئة قليلا ولكنها صلبة والأهم من كل ذلك لسان طويل وكبير يصل إلى الأعماق ..كان علي شاب سكسي بشكل عربي وعيون كبيرة وصدر عريض  وطيز جميلة وإير بارز تتمنى جميع النساء أن تمصه حتى البيض وتجلس عليه طوال الليل والنهار وذلك إضافة إلى بعض الرجال أيضا ..جاء علي لإجراء مقابلة توظيف عند لي لي  وعندما رأته ولع كسها وأصبح رطبا جدا..وفي منتصف المقابلة الخاصة طلبت منه أن يمد لسانه لتتفحصه وهكذا فعل..بدأ أير علي يتضحم شيئا فشيئا  لأنه شعر بشيء غريب يحدث من حوله..أعجبت لي لي بلسان علي المثالي وبدأت تداعب كسها أمامه ببطء ..إقترب علي منها وأخرج أيره الذي كان كالحجر ..ثم أشارت له بعينيها إلى الأسفل وقالت “انا بحب الشغيلة عندي يهتموا مش بس بأعمالي كمان بكسي عن طريق لسانهن” لم يتردد  علي للحظة،  نزل على ركبتيه وأخذ يداعب شفرات كس لي لي بأصابعة الخشنة  والرجولية ويلحسها ببطء وبشكل متقطع كي يثيرها أكثر وأكثر..ثم بدأ يدخل لسانه عميقا الى الداخل، داخل كس لي لي الذي جرب رجالا وألسنة وأيورا من شتى الأشكال والأنواع ، كانت لي لي تتأوه بعهر منضبط وأنيق يليق بمنصبها وهي تساعده بأصابعها على فتح كسها أكثر وأكثر ..قامت لي لي فجأة واستلقت على طاولة المكتب ورفعت تنورتها القصيرة ، حيث أنها كانت كالعادة دون لباس داخلي وفتحت أرجلها على أوسعها..وقف علي قبالة لي لي وقد كانت طيزه العارية بإتجاه الباب..قال لها :وإذا حدا فات فأجابته ..تخفش كلهن بعرفوا شو بحب أعمل بهاي السيعة..أيرت هذه الجملة عليا اكثر وأكثر حتى كاد يكب على الطاولة ولكنه تمالك نفسه  وانقض على كس لي لي وأخذ يلحسه ويلتهمه بشراهة ويمرج أيره في ذات الوقت..ثم قام كالحصان الخرمان ودس أيره في كس لي لي الذي كان جاهزا للنياكة أكثر من أي وقت مضى ..كان علي ينيك لي لي من جميع الجهات والزوايا  كي لا يفوت أي نقطة في كس لي لي المتطلب، بينما كانت لي لي تمسك بطيزه وتشد عليها بأظافرها الطويلة ، كان علي سعيدا جدا بنياكة لي لي الساحرة والسكسية ولكن سعادته كانت أكبر عندما عرف أنه تم قبوله بالوظيفة.


خيمة الملذات

كان ساهر وسماهر يتنايكان في الخيمة الصغيرة المغلقة والتي نصبوها على شاطيء بحيرة طبريا حيث كان ساهر يغرز رأسه بين رجلي سماهر ويلحس كسها ويملؤه باللعاب ثم يمضغ شفرته بحركة سريعة كانت تجعل من سماهر تسخن أكثر وأكثر …ثم كان يغرز لسانه الطويل والخشن داخل مهبلها، عميقا عميقا ..كانت سماهر تعشق ذلك وتكاد تكب من شدة اللذة وخاصة أنها كانت تشعر في هذه الوضعية كالملكة وأنها لا تريد في حياتها أكثر من ذلك ..ولكن لا! سماهر تريد أكثر من ذلك تريد أن تنتاك وتحصل على أير ساهر الجميل في فمها وكسها وطيزها وتريد أن تبتلع كبه كما لم تكن ستمانع أبدا أن ينيكها اكثر من شاب في نفس الوقت..ولكن ساهر كان يريد أن يمنح كس سماهر الرطب والكبير حقه من الدلال والغنج.

كان يقف بالقرب من الخيمة  على بعد 100 متر تقريبا كل من جمال وأيمن يحاولان صيد السمك بصنارتيهم كان جمال وأيمن يلبسان مايوهات ملتصقة وصغيرة تبرز مفاتنهم ، تكويرة ايورهم وصلابة وامتلاء طيوزهم واكتافهم السمراء العريضة, فجمال يملك أيرا يبلغ 19 سنتمترا أما أيمن فقد كان يملك أيرا لم يقسه أحدا ابدا ولكنه كان يتراوح حسب التقدير بين 22 و 24.5 سنتمترا.

  • تراهن إنو في نياكة بالخيمة ، مش سامع الصوت
  • طب شو نعمل أنا مأير، وانت كمان اتطلع على زبك كيف واقف زي الونش

توجه أيمن وجمال نحو الخيمة، وكان صوت تأوهات سماهر يقترب أكثر وأكثر

يهز أيمن الخيمة ويسأل:

ممكن شربة مي-

لحظة-

خرجت يد تحمل زجاجة ماء معدنية من الخيمة ولكن أير أيمن كان بانتظارها.

فتحت الخيمة في الشاطيء المهجور وفتحت سماهر رجليها لما أرسلته البحيرة لها من أيور لم تكن تحلم بنصفها، كانت سماهر تنقط سائلا شفافا كلما رأت أمامها الأيور المنتصبة الكبيرة التي سرعان ما تناوبت على نياكتها من طيزها وكسها وفمها سوية ، كانت أجساد الرجال العارية حولها وفوقها وتحتها كالعجين الذي يلفها من كل صوب وناحية ويزرع اللذة فيها ..ولكنها كانت ومع كل هذا تنتظر أن ينيكها أيمن بزبه العظيم من طيزها بينما تفرك بأصابعها كسها..وكانت مستعدة هي للتحدي. ولكن شيئا ما لم تتوقعه حدث فجأة ، فقد وجه أيمن أيره لفم ساهر الذي كان يتلوى من المتعة ويتحلل جسده أمامها على مكوناته الحقيقية التي لم تكن تعهدها واحتدم الأمر عندما دس جمال أيره بحركة فجائية في طيز ساهر الذي لم يظهر مقاومة أو انعكاسات ألم وكأنه كان أمرا طبيعيا بالنسبة له…انهارت التقسيمات الثنائية للحياة أمام سماهر من يومها..

كما عاد أيمن وجمال إلى البيت يومها بكمية سمك كبيرة أثارت استغراب الجميع.


 

يا بياع الخيار  

كان عدنان بائع خضار وفاكهة في  حي المثقفين الراقي وكان زبه منتصبا طوال الوقت، حيث أنه كان يتمتع بأير كبير وشراهة جنسية لا تتوقف..وكان مستعدا أن ينيك طول الليل والنهار ويكب 6 أو سبع مرات باليوم ، كان عدنان الذي يمتلك جسما سكسيا صلبا وطيزا تحلم كل أمرأة أن تمسكها وهو ينيكها بأيره البدوي الأملس والكبير..حتى يكاد كسها يتمزق من شدة الإحتكاك، كان عدنان الملقب بأبي عنجر يحب أن يتأمل طياز المدامات عندما يزرنه في دكانه وينحنين لإنتقاء البطاطا أو الكوسا وقد كان يمرج أيره من ورائهن دون أن ينتبهن ولكنه لم يكن يكب لأن أبو عنجر من النوعية التي يمكن أن ينيك فيها لساعات من دون أن يكب، كان أبو عنجر يحلم ان ينيك واحدة من المدامات وخاصة زوجة القاضي نانا التي كانت عبارة عن نار متأججة تنتظر من يولعها أكثر..أما حلمه الأكبر فكان أن ينيكها أمام زوجها وأن ينيك زوجها أمامها ويجعله يلحس بيضه وهو راكع على الأرض

في ذلك اليوم كانت نانا ممحونة أكثر من أي يوم آخر وتحلم أن ينيكها أي رجل غير زوجها الذي أصبح باردا ورخوا كاللبن الرايب..وهي تريد أن تحلب أي رجل تصادفه في طريقها، وعندما دخلت دكان أبو عنجر كان يبدو عليها أنها ممحونة بشدة في ذلك اليوم فقد كانت بزازها منتصبة وكسها باظظ ورطب ..أخذت نانا تبحث في الخيار على أحجامه المختلفة

  • شو عدنان فش عندك غير هدا الخيار الصغير، فش خيار هيك كبير وخميل وناصح
  • مدام ، بديك للكبيس للسلطة ولا للحشو
  • للحشو؟ المهم يكون كبير تعرف الوحدة تمسكو، حتى الخيار قلت بركتو
  • اتفضلي مدام … جوة عندي بضاعة كتير مميزة وتستاهل لسانك

لاحظت نانا أن عدنان منتصبا إلى ابعد الحدود وان أيره يكاد يمزق بنطلونه الضيق، ولكن الموضوع لم يضايقها بل بالعكس تبعته بكامل الرضى والامتنان

دخل عدنان ونانا إلى مكان لتخزين البصل والثوم ، نظرت نانا حولها ياستغباء وسألت

  • شو وين الخيار

بسرعة أخرج عدنان إيره الأسمر الجميل

  • شو رايك بهالبضاعة مدام
  • إشي إكسترا تمام

انقضت نانا على أير عدنان وكادت تلتهمه من شدة اللذه بينما اخذ هو يمرج لها كسها بحركات دائرية باصبعه وكان كسها يفرز سائل شفاف بغزارة، ثم انتقل الإثنين الى وضعية 69 واعجبت نانا بطريقة عدنان المميزة بمص الكساس، ناك عدنان نانا بجميع الزوايا والوضعيات كما أدخل خيارة ضخمة في كسها بينما كان ينيكها من طيزها ، ووعدها بأنه سيبيعها دائما من البضاعة الخاصة التي يخبئها في المخزن…كما دعته لتذوق طبق اللبن بالخيار والنعنع الذي تعده بحرفية والتعرف على زوجها…بدا الأمر غريبا له ، هل سيتحقق حلمه الرطب أخيرا؟…كان المر عبارة عن مزيج من الترقب واللهفة على أي حال.