قصص بورنو نمطية من البحر والنهر -1

“مدام..تسمحيلي …” ؟

كانت سنبلة خجولة ورقيقة جدا ولكنها تعشق السكس والنياكة العنيفة والشبقة التي تهز كل جسمها وتجعل كسها يأخذ حقه من العناية والدلال من خلال أير كبير وممتليء ومع أن زوجها كان فحلا ولا يشكي من شيء، إلا أنها وبسبب نعومتها وخجلها كانت تفضل الا تطلب منه أن ينيكها كلما أرادت وخاصة أن والدته كانت تقيم معهم في البيت. طلبت سنبلة في ذات يوم وهي ممحونة كعادتها من شركة صيانة الغسالات خدمة تصليح حيث أن غسالتها كانت معطلة ولا تقوم بالعصر ..وبينما كانت حماتها تستلقي بعد الظهر لقيلولتها جاء مصلح الغسالات “فهد” ..كان وجه فهد وجسمه ينطقان بالرجولة والفحولة واتقان النياكة وليس فقط تصليح الغسالات المعطلة، خاصة أنه كان يرتدي بنطلون جينز ملتصق يبرز ما يستتر وراءه من أير طويل وملتوي كالأفعى.

“مدام ممكن تقطعي المي عن الغسالة “

أولعت كلمة “مدام” سنبلة أكثر وأكثر ، ولكن ما جعل سنبلة تتحول إلى ممحونة رسميا ، عندما انحنى فهد وقرفص وظهر كل الجزء العلوي من طيزه..فهي تحب مداعبة طيز الرجال أيضا، تعتبرها منطقة غير مستغله

“مدام ..ممكن تشغلي العصر”

كان فهد ينظر إلى سنبله بطرف عينيه خجلا ولكنها لاحظت أن أيره يكبر أكثر وأكثر ولا يستطيع التحرك..ولكنه فجأة اخرج من داخل الغسالة سروال سنابل الداخلي السليب وقد كاد يكب على نفسه ولكنه تمالك نفسه ..وحاول أن يشغل آلية العصير فبدأت الغسالة تهتز بقوة شديدة..

“مدام..تسمحيلي أنيكك”

“بس حماتي جوه ..نايمة”

” مش راح تسمع إشي ، منشغل العصارة”

“بس العصارة خربانة!”

لم ينتظر فهد رد سنبلة ، انقض على كسها وبدأ يلعقه ويدس أصابعه فيه ويدخل لسانه حتى الآخر لكي يجعل سنبلة تسخن أكثر وأكثر ولكي يجهز كسها  للمعركة الحاسمة، كان أير فهد ينتفخ أكثر وأكثر حتى كاد من شدة ضغطه ولحجمه الكبير أن يمزق البنطلون..ولكن فهد فتح بنطلونه وأخرج أيره وقدمه لسنبلة كي تتذوقه كما يتم تقديم الهدية، لم تكتف سنبلة بالتذوق فقط …بل أخذت تمص حشفة الأير بشراهة ومن ثم أخذت تدخله عميقا نحو حلقها وهي تداعب كسها مرة وبيض فهد..

حمل فهد سنبلة بذراعيه المفتولتين كالطفلة الصغيرة ووضعها  على سطح الغسالة  وشغل العصارة، حيث اصبحت الغسالة تهتز بشدة ..وناك فهد سنبلة دون توقف ..وكانت هذه بحق أسعد نياكة تلقتها سنبلة في حياتها

صدر صوت من الداخل بعد أن ساد الصمت : “شو يا سنبلة؟ تصلحت الغسالة يما”

ردت سنبلة ” أيوة مرة عمي ..بس الصلاّح راجع كمان يومين يسلّك المواسير”

“وين يلاقي الواحد هيك صنايعية بهالزمن “

ريتا ودينا …معا إلى الأبد

كانت ريتا ودينا تحلمان طوال الوقت أن تنتاكا  سوية من قبل نفس الرجل وأن يدخل الأير الذي ينيك ريتا كس دينا في نفس الوقت، كما كانت تتحدثان طويلا عن رغبتهما بمص نفس الأير ، بنفس الوقت على أن يكون هذا الأير كبيرا يتسع لشفاه الإثنتين وألسنتهم ، كما كن ترغبن بأن ينيك رجل ريتا وفي نفس الوقت يلحس كس دينا وبالعكس، كما ينيك الرجل دينا أو ريتا وفي ذات الوقت تقوم الأخرى بمص بيضه بشراهة ..أو حتى طيزه في حال كان يرغب بذلك ويسبب  الأمر له متعة وسعادة لا متناهية، وكان دائما السؤال المطروح ! هل ستشعر ريتا ودينا بالحرج والخجل واحدة من الأخرى ، مع أن الأمر مستبعدا إلى ابعد الحدود، ولكن ثمة مفاجآت أحيانا تطرحها جلسات النياكة التي تحوى أكثر من عنصرين وخاصة  لو كانت جميع الأطراف ترغب نظريا بنفس الأمور ولا تعرف من سيفضل صاحب الأير المنتظر.

ذهبت ريتا ودينا إلى معهد اللياقة في ساعة متأخرة من الليل وقد كانت الاثنتين في قمة شبقهما، ترغبن بالنياكة في كل لحظة وبالتزامن، لكن المعهد كان فارغا من الرجال والنساء أيضا باستثناء المدرب صاحب الشارب الكث والجسم الرياضي والأير المنتفخ والبارز من وراء بنطلون التدريب ذي القماش الناعم واللميع، استلقت ريتا ودينا على سرائر الأثقال المتجاورة وجاء المدرب ضرغام لإرشادهما ، وكما كان متوقعا أو غير متوقع لم تستطع الفتاتان الممحونتان مقاومة الأير المتجول على مستوى نظريهما فبادرت ريتا وأرسلت يدها وبدأت تداعب أير ضرغام وبيضه من وراء البنطلون، نظر ضرغام حوله وكأنه كان يعرف أن لا احتمال أن يحضر أحدا في مثل هذه الساعة، ثم كشف عن أيره وسلمه لشفاه الفتاتين وكأنه يقدم هدية ثمينة، تناوبت الفتاتين على لعق ومص أير ضرغام الجميل والكبير وكذلك بيضه الضخم ، بينما  كان هو يداعب بأصابعه المكتنزة كسيهما الجائعين للنياكة، وبطبيعية شديدة ابتدأ ضرغام بنياكة ريتا ولحس كس دينا وبالعكس ..حيث كادت الإثنتين تكبان من شدة اللذة والسعادة بتحقيق الأحلام المنشودة، سألت ريتا ضرغام إن كان يرغب أن تلحس له طيزه ، فوافق فورا وطلب منها أن تبعصه بأصابعها أيضا ..ولكن فجأة وجدت ريتا نفسها وبينما كان ضرغام ينيكها من طيزها ، وجدت نفسها تقرب شفتاها من كس دينا لتلعقه بنعومة وعذوبة ثم بشراهة وشبق، وقد كان ذلك بداية عهد جديد في صداقة الفتاتين.

عيد ميلاد سامي

لم يفهم سامي كيف تحولت حفلة عيد ميلاده التي يحضرها أصدقائه ومعارفه وجيرانه وزملائه في العمل،   الى حفلة نياكة جماعية صاخبة حتى قبل الغناء وإطفاء الشمع ..فها هي جارته الممحونة هيفاء تجلس على أير صديقه بسام الذي يظل منتصبا طوال الوقت، كانت هيفاء تتأرجح على زب بسام وتصعد وتهبط حتى بيضه بينما ترطرط بزازها وحلماتها المنتصبة ..كان سامي يشعر دائما أن هيفاء وبسام يشتهون بعض وهاهي الفرصة قد حانت..أما صديقته لمياء فقد كانت تمص أيرين في ذات الوقت وتلعب بكسها أيضا بأظفرها الطويل، كان الأير الأول لسمير وهو شاب في بداية العشرين يعمل مع سامي أما الأير الثاني فهو لأشرف جار سامي..أما صديق سامي حسام والمشهور بأيره الكبير جدا والثخين فقد كان يركب كوثر زوجة صديقه من الوراء فينيكها مرة من كسها الذي كان ينقط سائلا شفافا من شدة السعادة ومرة من طيزها الذي كان يتوسع ثقبها شيئا فشيئا ليستوعب أير حسام ، حتى أصبح طيز كوثر كالجورة التي يمكن تعبئتها دون توقف، ومع كل هذا لم يكن يبدو على كوثر أنها متضايقة من حجم أير حسام بل على العكس فقد كان الرضى واضحا على وجهها…والطريف في كل هذا أن الطاولة التي توضع عليها كعكة الحفل والحلوى تحولت إلى فوضى عارمة فقد كان مهند أخ سامي يملأ كس نجوى التي تعمل مع سامي بالكريما والكرز ويلتهمهم من كسها مباشرة، بينما كانت هي تستلقي على ما تبقى من كعكة العيد وتتأوه من الفرح، أما سلمى صديقة سامي منذ الطفولة وخطيبة بسام فقد كانت تعشق طياز الرجال وهو أول ما يلفت نظرها بالرجل وهكذا فقد أخذت تلحس طيز عبد سكرتير سامي الخاص والذي يملك جسما سكسيا أسمرا لا يقاوم ..كانت سلمى تدهن طيز عبد بهريس كعكة الجبن النيويوركية وتنيك عبد في طيزه بلسانها وهو يكاد يكب من اللذة، بينما على الطرف الآخر من المائدة كانت رنا عشيقة سامي  تنتاك من كسها مع نبيل إبن خالته ومن فمها مع صديقه الدنماركي الذي يملك أيرا غير مطهرا يطيب لحس جلدة راسه..أما كيف بدأ كل هذا !! فقد كان السبب هو أن حسام صاحب الأير الشهير ، أعلن مازحا انه لا يرتدي سروالا داخليا بسبب كبر حجم أيره وكي يشعر بالراحة بين أصدقائه ، وهذا ما أولع معظم رجال الحفل ونساءه..قرر سامي الخروج من حالة الاستغراب والمشاركة في الاحتفال الذي يجري في شقته والذي هو بالنهاية بمناسبة عيد ميلاده…وذلك قبل فوات الأوان كما يحدث معه دائما.